قاصمة الظهر ..
قصة واقعية تحكي عن تلك المقولة الأثرية .." البقاء للأصلح" نعم البقاء للأصلح وليس الأقوي .. وعن صراع الحياة من أجل الحياة..
كثيراً مانسمع عن قاصمة الظهر .. ولكن لم يتسني لنا أن نراها محققة علي أرض الواقع ..
فكانت تلك العبارة كأنها متخيلة أكثر من أن تكون مشهودة ... وكأنها فقط من بنات أفكارالأدباء ..
وأن تكون قاضية لم نشهدها إلا في حلقات الملاكمة أو المصارعة ..
حقاً لاتكون الضربة قاضية أو قاصمة للظهر إلا وهناك صراع بين طرفين يعتد كل منهما بقوته وجبروته .. و ساحة للقتال .. وفي هذه الحالة تكتب الحياة للأكثر حيلة وذكاء ..حيث لا تجدى كثيراً تلك الأسلحة الحادة .. وخفة الحركة في إنقاذ ماتبقي من عمر في الحياة..
أنظروا أحبتي كيف تكون الضربة قاضية وقاصمة للظهر..
قصة واقعية تحكي عن تلك المقولة الأثرية .." البقاء للأصلح" نعم البقاء للأصلح وليس الأقوي .. وعن صراع الحياة من أجل الحياة..
كثيراً مانسمع عن قاصمة الظهر .. ولكن لم يتسني لنا أن نراها محققة علي أرض الواقع ..
فكانت تلك العبارة كأنها متخيلة أكثر من أن تكون مشهودة ... وكأنها فقط من بنات أفكارالأدباء ..
وأن تكون قاضية لم نشهدها إلا في حلقات الملاكمة أو المصارعة ..
حقاً لاتكون الضربة قاضية أو قاصمة للظهر إلا وهناك صراع بين طرفين يعتد كل منهما بقوته وجبروته .. و ساحة للقتال .. وفي هذه الحالة تكتب الحياة للأكثر حيلة وذكاء ..حيث لا تجدى كثيراً تلك الأسلحة الحادة .. وخفة الحركة في إنقاذ ماتبقي من عمر في الحياة..
أنظروا أحبتي كيف تكون الضربة قاضية وقاصمة للظهر..