التلـــذذ في تعذيــــــب المرأة ..

ميتو المجنونه كتب:

نصيــحتك غاليــــــــــة عندي يا غالي ..

وأنــــــا مواااافقـــه يا غالي .. وأطلــب منك ( إذا كان بالإمكان ) تغيير أسمي من ( ميتو المجنونه )

إلى ( ليلى المجنونه ) هههههههههههههههههههههههههههههه :winky:

لالالا

قصدي ( ليلى علاء متولي )

تحياتي وأحترامي يا غالي .. ولكم من الســلام ..

بشرى عبدالله علي كتب:

بنتنا العزيزة ليلى علاء متولى (ميتو الشقية سابقا) ولا اقول المجنونة وحاشاك :winky: لك التحية والاحترام وشكرا لموضوعك الظريف وعجبني كلام جميل عن المرأة واقتبسه لكم هنا وارجو ان ينال إستحسانكم,,, يديك العافية,,



هي اللؤلؤة الروحانية التي تنفذ إلى الرجل بعواطفها وأنوثتها ...
جمالها ليس بالجمال الذي نعِرفّ...
و دلالها ليس بالذي نَصِفّ...
ليست مشاعرها مُتكلفه ...أو ابتسامتِها مُتصنّعه أشرق قلبها بودّ رجُلِها نوراً تلألأت منه عيناها.. وملك منها هواها.. فأصبح ماءها وهواها..
فآنست وحشتها بمرآه..وأطابت ظُلمتِها بذكراه.
حديثها همسات ..ولمُسها نسمات.
فأما جمالها فتميزه الأشراقة التي تملأ وجهها ..والنورانية التي غذت قلبها..والحكمة التي زينت عقلها ..

هي التي جعلت سيد البشرية يديم ذكرِها ,ويخفق قلبه لسماع صوتاً شبيها بصوتها..
ويطرب لمرأى صحبها .. ويأنس بذكرِها ..ويهمسُ باسمها ,إنها الفاضلة خديجة الأولى في حياته, وزوجه بعد مماته .
ملأت حياته بالحب والحنان, وأشعرته بالقوة والامتنان .
لم يغرها مالها وغناءها.. ولم يلهها حسنها وبهاءها , وسادت نفسها بالفضائل.. لا بالنسب والقبائل!!
وأخلصت فى منح قلبها! ووجدانها! وفكرها! لزوجها ورفيق دربها!!وأسبغت عليه سيمآء المهابة والرفعة!!!!
عباسة بنت الفضل زوجة أحمد بن حنبل لما ماتت قال عنها : أقامت أم صالح معي ثلاثين سنة ما اختلفت أنا وهى في كلمة!!
و قالت امرأة سعيد بن المسيّب: ما كنا نكلم أزواجنا إلا كما تكلمون أمراءكم ..أصلحك الله.. عافاك الله .!!
وعندما بكى عبد الله بن رواحه بكت امرأته فقال: ما يبكيك؟ قالت : بكيت لبكائك !
قال: أنى قد علمت أنى وارد النار وما أدرى أناج منها أم لا؟!!
ودخل طلحة على زوجته وهو خاثر النفس فقالت: مالك !لعلك رابك منى شيء؟
قال: لا والله , ونعم حليلة المرء المسلم أنت؟!!
هذه هي الأمثلة الحقيقية ,والنماذج الواقعية,التي يجب أن لا ينساها , ويغتبط بلقياها.
وحتى يُبقى الرجل على ثنايا عطِرها.. وجميل ذكِرها..ُقبيل فقدها ..فعليه أن لا يزدرى ضعفها.. ويدمى لوعتها, بل يعده دافعاً لإضفاء حبه وحنانه ..وشوقه وامتنانه.؟؟

كثر الله في المسلمات منهن .... الله يهديهم ويرجعم للدين الاسلامي بامان آمين

بشرى عبدالله علي كتب:

بنتنا العزيزة ليلى علاء متولى (ميتو الشقية سابقا) ولا اقول المجنونة وحاشاك :winky: لك التحية والاحترام وشكرا لموضوعك الظريف وعجبني كلام جميل عن المرأة واقتبسه لكم هنا وارجو ان ينال إستحسانكم,,, يديك العافية,,



هي اللؤلؤة الروحانية التي تنفذ إلى الرجل بعواطفها وأنوثتها ...
جمالها ليس بالجمال الذي نعِرفّ...
و دلالها ليس بالذي نَصِفّ...
ليست مشاعرها مُتكلفه ...أو ابتسامتِها مُتصنّعه أشرق قلبها بودّ رجُلِها نوراً تلألأت منه عيناها.. وملك منها هواها.. فأصبح ماءها وهواها..
فآنست وحشتها بمرآه..وأطابت ظُلمتِها بذكراه.
حديثها همسات ..ولمُسها نسمات.
فأما جمالها فتميزه الأشراقة التي تملأ وجهها ..والنورانية التي غذت قلبها..والحكمة التي زينت عقلها ..

هي التي جعلت سيد البشرية يديم ذكرِها ,ويخفق قلبه لسماع صوتاً شبيها بصوتها..
ويطرب لمرأى صحبها .. ويأنس بذكرِها ..ويهمسُ باسمها ,إنها الفاضلة خديجة الأولى في حياته, وزوجه بعد مماته .
ملأت حياته بالحب والحنان, وأشعرته بالقوة والامتنان .
لم يغرها مالها وغناءها.. ولم يلهها حسنها وبهاءها , وسادت نفسها بالفضائل.. لا بالنسب والقبائل!!
وأخلصت فى منح قلبها! ووجدانها! وفكرها! لزوجها ورفيق دربها!!وأسبغت عليه سيمآء المهابة والرفعة!!!!
عباسة بنت الفضل زوجة أحمد بن حنبل لما ماتت قال عنها : أقامت أم صالح معي ثلاثين سنة ما اختلفت أنا وهى في كلمة!!
و قالت امرأة سعيد بن المسيّب: ما كنا نكلم أزواجنا إلا كما تكلمون أمراءكم ..أصلحك الله.. عافاك الله .!!
وعندما بكى عبد الله بن رواحه بكت امرأته فقال: ما يبكيك؟ قالت : بكيت لبكائك !
قال: أنى قد علمت أنى وارد النار وما أدرى أناج منها أم لا؟!!
ودخل طلحة على زوجته وهو خاثر النفس فقالت: مالك !لعلك رابك منى شيء؟
قال: لا والله , ونعم حليلة المرء المسلم أنت؟!!
هذه هي الأمثلة الحقيقية ,والنماذج الواقعية,التي يجب أن لا ينساها , ويغتبط بلقياها.
وحتى يُبقى الرجل على ثنايا عطِرها.. وجميل ذكِرها..ُقبيل فقدها ..فعليه أن لا يزدرى ضعفها.. ويدمى لوعتها, بل يعده دافعاً لإضفاء حبه وحنانه ..وشوقه وامتنانه.؟؟

كثر الله في المسلمات منهن .... الله يهديهم ويرجعم للدين الاسلامي بامان آمين

ملهم كردفان كتب:

ميتو المجنونه كتب:

نصيــحتك غاليــــــــــة عندي يا غالي ..

وأنــــــا مواااافقـــه يا غالي .. وأطلــب منك ( إذا كان بالإمكان ) تغيير أسمي من ( ميتو المجنونه )

إلى ( ليلى المجنونه ) هههههههههههههههههههههههههههههه :winky:

لالالا

قصدي ( ليلى علاء متولي )

تحياتي وأحترامي يا غالي .. ولكم من الســلام ..

الله يخليك يا اغلى بنوته....يا لياى علاء متولى انتى يالي
لا..
أقصد ليلاهو هو بس...

تخريمه جنون....
تم عمل اللازم فى الحال وكده انت صاح يامجنوووووووووووووونه...

ليلى علاء متولي كتب:

انظر إليها ببرود.. وهي في قمة سخطها وثورتها.. !!

أهملها.. في شدة حاجتها إلى صدرك الحنون وحضنك الدافئ .. !!

اضحك بأعلى صوتك ... بينما هي تغرق في دوامة الحزن والاكتئاب .. !!

أشعرها بشدة ضيقك وانزعاجك .. كلما حاولت التقرب إليك .. !!

تفنن في التغزل بفلانة وعلانة ... بينما تقف هي أمامك ملكة جمال ..!!

لا تتردد في إهانتها وتوبيخها .. حتى من دون أن تخطئ..!!

وهكذا..

هكذا فقط .. !!!

تكون قد أعطيتها الإذن المسبق في التخلص منك دون رحمة أو شفقة !



لكن مهلاً..

قبل أن تفعل ذلك كله..

تذكّر..

أن تلك المرأة داست على ذاتها إكراماً لك..

وخبّأت أحلامها تحت بساط قدميك..

وألقت بنفسها في بحر حبك دون طوق نجاة..

لا تعرف منقذاً لها من الغرق سواك..

تلك المرأة..

باعت قلبها ودفعت مشاعرها وأحاسيسها ثمناً لنيل حبك وإخلاصك..

إنها تفعل كل ذلك.. من أجلك أنت..

نعم أنت فقط ..

فلماذا تبخل عليها بكلمة حب ولمسة حنان ونظرة عطف ؟!!


لماذا تبخـــل عليها بكلمة حب .. في الوقت الذي هي في أشد الحاجة إليها فيه ..

أهكذا يكون جزاء الإحسان؟!

المرأة .. كائن ضعيف.. خلقتَ أنت لتكون سندها ومصدر قوتها..

(ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) صدق الله العظيم ..

أما سمعت قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم يقول: "رفقاً بالقوارير" يعني النساء..

ويقول في حديث آخر: "استوصوا بالنساء خيراً"

وحديث ثالث: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"

أفلا يجدر بك بعد كل هذا أن تكون مثالاً للعطف والحنان ورمزاً للوفاء والإخلاص ؟!!

تعلم.. كيف تحتوي مشاعرها وأحاسيسها الفياضة بكلمات رقيقة شفافة.. تشعرها بالدفء والأمان...

انظر إليها بشوق .. ضمها إلى صدرك الحنون .. اهمس في أذنها "أحبكِ" ..

فما أحوجها إلى تلك النظرة وذلك الحب..

فالمرأة.. ليست سوى أمك أو أختك أو ابنتك أو زوجتك...

وكلهن بحاجة إلى الدفء والأمان.. والعطف والحنان...

فإن أنت لم تمنحهن ذلك الشعور.. وترعاهن حق الرعاية ..


فإما أن تتخطفهن الطير... أو تهوي بهن الريح في مكان سحيق

******

هذا الجـــزء منقوووول ..

ليلى علاء متولي كتب:

انظر إليها ببرود.. وهي في قمة سخطها وثورتها.. !!
..

[/color]

ليلى علاء متولي كتب:

هكذا فقط .. !!!

تكون قد أعطيتها الإذن المسبق في التخلص منك دون رحمة أو شفقة !



..

[/color]

ليلى علاء متولي كتب:

تذكّر..

أن تلك المرأة داست على ذاتها إكراماً لك..

..

[/color]

ليلى علاء متولي كتب:

..

كن أنت دواءها .. عندما تمرضها .. تقلبات الحياة ..

[/color]

ليلى علاء متولي كتب:

.. ولا تشعرها بأنك غريب عنها ..

ليلى علاء متولي كتب:

* ( لكل فعل .. ردة فعل مســاوية له في القــــوة )

ملهم كردفان كتب:أكتبيهو فى التوقيع...ماتبكى....يا بنتى الغاليه... يااااااااااحليل الجنون....

BOKSH كتب:

ليلى علاء متولي كتب:

انظر إليها ببرود.. وهي في قمة سخطها وثورتها.. !!

أهملها.. في شدة حاجتها إلى صدرك الحنون وحضنك الدافئ .. !!

اضحك بأعلى صوتك ... بينما هي تغرق في دوامة الحزن والاكتئاب .. !!

أشعرها بشدة ضيقك وانزعاجك .. كلما حاولت التقرب إليك .. !!

تفنن في التغزل بفلانة وعلانة ... بينما تقف هي أمامك ملكة جمال ..!!

لا تتردد في إهانتها وتوبيخها .. حتى من دون أن تخطئ..!!

وهكذا..

هكذا فقط .. !!!

تكون قد أعطيتها الإذن المسبق في التخلص منك دون رحمة أو شفقة !



لكن مهلاً..

قبل أن تفعل ذلك كله..

تذكّر..

أن تلك المرأة داست على ذاتها إكراماً لك..

وخبّأت أحلامها تحت بساط قدميك..

وألقت بنفسها في بحر حبك دون طوق نجاة..

لا تعرف منقذاً لها من الغرق سواك..

تلك المرأة..

باعت قلبها ودفعت مشاعرها وأحاسيسها ثمناً لنيل حبك وإخلاصك..

إنها تفعل كل ذلك.. من أجلك أنت..

نعم أنت فقط ..

فلماذا تبخل عليها بكلمة حب ولمسة حنان ونظرة عطف ؟!!


لماذا تبخـــل عليها بكلمة حب .. في الوقت الذي هي في أشد الحاجة إليها فيه ..

أهكذا يكون جزاء الإحسان؟!

المرأة .. كائن ضعيف.. خلقتَ أنت لتكون سندها ومصدر قوتها..

(ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) صدق الله العظيم ..

أما سمعت قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم يقول: "رفقاً بالقوارير" يعني النساء..

ويقول في حديث آخر: "استوصوا بالنساء خيراً"

وحديث ثالث: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"

أفلا يجدر بك بعد كل هذا أن تكون مثالاً للعطف والحنان ورمزاً للوفاء والإخلاص ؟!!

تعلم.. كيف تحتوي مشاعرها وأحاسيسها الفياضة بكلمات رقيقة شفافة.. تشعرها بالدفء والأمان...

انظر إليها بشوق .. ضمها إلى صدرك الحنون .. اهمس في أذنها "أحبكِ" ..

فما أحوجها إلى تلك النظرة وذلك الحب..

فالمرأة.. ليست سوى أمك أو أختك أو ابنتك أو زوجتك...

وكلهن بحاجة إلى الدفء والأمان.. والعطف والحنان...

فإن أنت لم تمنحهن ذلك الشعور.. وترعاهن حق الرعاية ..


فإما أن تتخطفهن الطير... أو تهوي بهن الريح في مكان سحيق

******

هذا الجـــزء منقوووول ..

سلامات يا اخت ليلي

كلامك سمح و الله

بس مين البستاهل كلو ده؟؟؟

و لماذا يعطي الرجل اكثر من المراة؟؟؟

و هل تتعلم المراة الوفاء و الاخلاص؟؟؟

ام يولد معاها و يكون مزروع؟؟

اسئله تراودني دائما

فمن من اجد اجابه شافيه؟؟؟

شكرا علي الموضوع الجميل

كل الود و التقدير يا ليلي

بنت النور كتب:عدت كما وعدت...

ليلى علاء متولي كتب:

انظر إليها ببرود.. وهي في قمة سخطها وثورتها.. !!
..

[/color]

وعندما تأتي اليك لتحسم مشكله انت وضعت جذورها كن كلوح الثلج وخالف عقارب المفروض ودعها تكتشف كم انت ساذج في تعاملك مع الاخرين..

ليلى علاء متولي كتب:

هكذا فقط .. !!!

تكون قد أعطيتها الإذن المسبق في التخلص منك دون رحمة أو شفقة !



..

[/color]

الجمله دي عجبتني لله في لله كدا..تبين حنكه(تجربيه) في حياة الكاتب...

ليلى علاء متولي كتب:

تذكّر..

أن تلك المرأة داست على ذاتها إكراماً لك..

..

[/color]

وربما تخطت بحبك منافذ وكلمات خانقه من اعز الناس اليها...

ليلى علاء متولي كتب:

..

كن أنت دواءها .. عندما تمرضها .. تقلبات الحياة ..

[/color]

ولا تكن داءها عندما تكون في اسعد لحظات عمرها..

ليلى علاء متولي كتب:

.. ولا تشعرها بأنك غريب عنها ..

وانك الشخص الواقع في الاتجاه المضاد ....

ليلى علاء متولي كتب:

* ( لكل فعل .. ردة فعل مســاوية له في القــــوة )

ومضاعفه في التأثير...


ودعيني انحني اجلالا لكلماتك وقلمك الانيق...