المديدة حرقتني !!

aboadil كتب:الإثفاق سمح .. وبفوت الفرصة علي المتربصين بالوطن والمواطن .. سواء من أبناء جلدتنا أو من خارج حدودنا ..لأن البلد دى خيراتها وإمكانياتها فوق الوصف .. وخاصة الإنسان السوداني متميز .. ودي حقيقة .. أنهم لايريدون إتاحة فرصة حقيقية لبداية إنطلاق آمن .. لأن المعجزات ستبدأ في الحدوث.. وهذا لايسر من يسر لنا شراً. . لأنهم متأكدين معني أن ينهض بلد كالسودان معناه شنو.. والأمر قبل كل شيء حسد قاتل.. وكلامي دا ماخرف .. لأن للنبوغ شواهد .
والله يا أبو أحمد مشكور علي مشاركاتك الثرة .. وتواصلك الحميم معنا الذي يبث فينا روح النشاط .. نقدر لك هذا .. جداً .. جداً..

مصطفى المحسى كتب:أصبحت الحروب الأهلية عبارة عن قصص وروايات تحكى فى مجالس الحكايات والسمر كونها من الآشياء القديمة فى التاريخ الانسانى .. إلا عندنا نحن فى السودان !!!!! الى متى نظل هكذا ورياح المشاكل تقصف بنا الى مربع الجهل واثآره التى يدفع ثمنها الوطن الغالى ... اذا كان الحال يسير هكذا فلن ينام السودان هادئاً ابداً ... ماذا ينتظر السودانيون من هذه الحكومة التى مبدأها وسياستها على العسكرية ... لن يستقر البلد الا اذا أتى الحاكم ( الحكيم ) الذى ينقلنا الى مرافئ الأمن والحياة المستقرة ( رحم الله السلطان زايد ) الذى رحل وترك شعبه يلاحقونه بالدعوات الصادقه .. فما فعله لن ينساه له التاريخ ... وما فعله حكامنا سيدونه التاريخ بمداد أسود ....

اللهم أعن بلادى ...