لك شكري ملهم كردفان يا جميل ... أيها المنتمي الي ذلك الزمن الجميل ‘ الذي لازالت اشياءه نابضة في جنبات النفس .. تخبو احياناً مع صروف الحياة ‘ و لكن ألقها لايزول ابداً !!
ربما تتغير أغلفتناالخارجيه وتشيب ويغبرها الزمن كما الكتب الباليه القديمه لكن صفاحتنا الداخليه مازالت زاخره بالحياة التى إجتزناها سويا وسجلتم فيها خطوطكم العريضه بلونها الزاهى وفق مشيئة الله ذكرياتكم... كلها مازالت فتيه يانعه بتلك التفاصيل التى أحببناها كماهى ...