يود الكثير من الناس لوكانوا يكتبون .....فالكتابة ملكة لاتتوفر عند الكثير من المتعلمين ولكنها تتحقق ايضا بالدرابة والمران والاجتهاد والمثابرة وهى غاية لايمكن بلوغها الاصبرا وكفاحا .....(نفحات اليراع ) .
نتابع هذه الايام الحرب التى اشتعلت بين زملاء مهنة اعتمدو فى اقتطاع رزقهم على مايخطه يراعهم من كلمات فللقلم امانة تسؤلون منه عند ربكم يوم لاتنفعكم اموالا تجنونها من المهاترات التى لايستفيد منه القارئ بشى .
يااخوتى هل يستفيد القارئ من ان فلان اوعلان لديه ابن تم علاجه من اموالا حمراء اوزرقاء ؟؟
هل يريد القارئ ان يعرف من هو ابنه الذى تم علاجه ام افيد له ان يكتب له صاحب المقال احوال فريقه ورايه الفنى لكونهم حملة اقلام يفقهون اكثر من القارئ فى هذا الاتجاه وهو لايدرى انه احسن من مية الف صحفى فى هذا المجال .
فقولوا لى اخوتى لماذا ادفع انا المغلوب على امرئ 50 قرشا أأدفعها لا استمتع بتلك المهاترات التى لاتروى الا عطش جاهل لايفقه فى عن الصحافة شئ .
فصحا فتنا الرياضية مخجلة للحد البعيد حتى اصبحت تنافس تلك الصحف التى يطلق عليه اهلها فى الغرب ( الصحافة الصفراء) التى تهتم بفضائح المشاهير والنجوم فديننا الحنيف وتقالدينا كسودانين يمعنان من هذا النوع القذر من الصحافة .
والسوال الذى يطرح نفسه اين الرياضة فى بلدى حتى تصبح لدينا تسع صحف وفى الطريق ثلاث صحف اخرى لتصبح اثنا عشر صحيفة رياضية متخصصة فى الرياضة غير الصفحات الرياضية فى الصحف السياسية والاجتماعية وحسب معرفتى وأرجو ان لااكون مخطئ ان فى انجلترا اسياد الكورة لاتوجد صحبفة رياضية متخصصة .
ان الحرب والمهاترات التى تدور هذه الايام بين معتصم محمود ومزمل ابوالقاسم غيض من فيض مهاترات الصحف الرياضية وانت كنت من عشاق المهاترات فعليك بالصحف الرياضية التى تصدر فى الخرطوم فهى تشبعك من المهاترات
والى اولئك الصحفين اتقوا الله فى قرائكم وراعواااااااااااااا امانة القلم ...
نتابع هذه الايام الحرب التى اشتعلت بين زملاء مهنة اعتمدو فى اقتطاع رزقهم على مايخطه يراعهم من كلمات فللقلم امانة تسؤلون منه عند ربكم يوم لاتنفعكم اموالا تجنونها من المهاترات التى لايستفيد منه القارئ بشى .
يااخوتى هل يستفيد القارئ من ان فلان اوعلان لديه ابن تم علاجه من اموالا حمراء اوزرقاء ؟؟
هل يريد القارئ ان يعرف من هو ابنه الذى تم علاجه ام افيد له ان يكتب له صاحب المقال احوال فريقه ورايه الفنى لكونهم حملة اقلام يفقهون اكثر من القارئ فى هذا الاتجاه وهو لايدرى انه احسن من مية الف صحفى فى هذا المجال .
فقولوا لى اخوتى لماذا ادفع انا المغلوب على امرئ 50 قرشا أأدفعها لا استمتع بتلك المهاترات التى لاتروى الا عطش جاهل لايفقه فى عن الصحافة شئ .
فصحا فتنا الرياضية مخجلة للحد البعيد حتى اصبحت تنافس تلك الصحف التى يطلق عليه اهلها فى الغرب ( الصحافة الصفراء) التى تهتم بفضائح المشاهير والنجوم فديننا الحنيف وتقالدينا كسودانين يمعنان من هذا النوع القذر من الصحافة .
والسوال الذى يطرح نفسه اين الرياضة فى بلدى حتى تصبح لدينا تسع صحف وفى الطريق ثلاث صحف اخرى لتصبح اثنا عشر صحيفة رياضية متخصصة فى الرياضة غير الصفحات الرياضية فى الصحف السياسية والاجتماعية وحسب معرفتى وأرجو ان لااكون مخطئ ان فى انجلترا اسياد الكورة لاتوجد صحبفة رياضية متخصصة .
ان الحرب والمهاترات التى تدور هذه الايام بين معتصم محمود ومزمل ابوالقاسم غيض من فيض مهاترات الصحف الرياضية وانت كنت من عشاق المهاترات فعليك بالصحف الرياضية التى تصدر فى الخرطوم فهى تشبعك من المهاترات
والى اولئك الصحفين اتقوا الله فى قرائكم وراعواااااااااااااا امانة القلم ...