وينكم يا ناس طنطا

اخى الرائع ملهم: لقد غاب عنا الاحباب ولكن قطعا لكل ظروفه القاهرة ولكنى متاكد من ات طنطا بداخلهم وانا اولهم ولزلك كان منتدانا الجميل دة وهنا لابد ان اهنئك ياساكو على حرصك ومتابعتك لنا وتشجيعك الدائم لنا للتواصل فشكرا لك وربنا يديك العافية.
خارج النص:شنو ياوديدى الحكاية قاعد تصور ولاشنو؟
ويا طارق النور اصحى للون ولا السودان حلو اليومين ديل ولا اظنك بتحضر فى مفاجاة بس ماتكون زى مفاجات الارباب
اما انت يا اللخو شايفك مركز حاجات تانية وعلى فكرة الزاكرة حديد وماشاء الله مليانة بس انت ارمى السنارة

باشمهدسنا الراقى ....
الفاتح ود محمد أحمد ...(ويست )
ده الكلام ياحبيب والله من يومك هميم وبتحب اللمات الرابه والحلوه والبتجمع الأخوان
والدور والباقى عليكم إنكم تعملو كم تليفون للحبايب تعزموهم لينا ونبقى شله ...
إنتو كلكم أسياد الروعه فيها

تحياتى ليك ولى وديدى واللخو وطارق
وكل سنه وانتو طيبين ياخ ...

الأخ الرائع الفاتح محمد أحمد - وست
تحية حب ووفاء لك ولكل الأحباب الذين عرفناهم وعشنا بينهم فى مدينة طنطا الجميلة ... أيام الزمن الجميل. وأقول ليك حقيقية سؤالك فى محلو. وزى ما قال أخونا الملهم كل واحد يبدأ بالأتصالأت وانا وأثق حنرجع زى زمان واحسن كمان.
تحياتى للحبيب وديدى ومحمد خير على محمد خير وحاتم الشيخ حمد النيل وعوض الجزار وبقية العقد الفريد.

السلام عليكم جميعا ناس طنطا . انا حا اكتب لمنتداكم العامر ان شاء الله ‘ و لو في واحد من الدبايب القدام ( بتوع طنطا) لسه مذكرنا بالله يرد علينا . غايتو انت اكيد مذكرني يا وديدي من يوم ما وصلتلك انت و بطارية عربيتك من شارع مدني لبيتكم في اركويت ! دا كان في التسعينات 92--94 لا أذكر بالضبط .يمكن ما كنا في شلة واحدة و لكننا نتنسم معا عبير تلك الأيام ‘ و قد (( هفا قلبي إلي الماضي فناداني اشتياقي )) موجود معاي الآن من قدام طنطا في المدينة المنورة د/الفاتح ادريس و د/ عز الدين صديق .
اخوكم كمال ((صيدلة طنطا 81--87))


ود قليل دائم خير من كثير منقطع !!

[color=blue]كدي النتحرك من الدار اللي في آخر شارع سعيد و نمشي بشارع محب نمر بنقابة المهن المهن الزراعية لغاية ما نصل شارع البحر ‘ حا يكون علي الشمال كلية العلوم و إدارة الجامعة و علي اليمين استوديو الخطيب ‘ و من الناحية المقابلة مبني المحافظة و بعد كده بداية شارع النادي ثم مسجد المحافظة الذي يوجد به مقام شيخنا محمد خليل الخطيب (الذي كنا نزوره ايام الجمع في حياته مع اخواننا ناس عز الدين و صلاح عبد الله و مرتضي حسن بشير ( والاخير صاحب قصيدة :إن الخطيب لنورٌ يُستضاء به *** بحرٌ خضمٌ في العلوم أُري به) ... ثم بداية شارع نادي المعلمين . الشارع دا سكنا فيه أول سنة و آخر سنة في الجامعة و فيهو تعرفنا علي كابتن توتو(لاعب الاهلي و المنتخب المصري) كان راجل بسيط يعرفنا بنفسه كل ما نلاقيهو مفتخراً بماضيه الرياضي . هيييييييييه و الله زمان !![/color]