[ من الاشياء التى زكرياتها باقية وكل ما تذكرتها ضحكت كثيرا ===اليكم القصة
جاء رجل الينا فى الكلية وكان شكلة سودانى ويلبس جلابية سودانية قابلناه فى الكلية طبعا سلام حار وبالأحضان
الرجل---والله عندى ولدى فى كلية الأسنان معاكم جاى اشوفه
أنا----- اسمو منو
الرجل---قال اسم سريع جدا لا أذكر تماما ولكن كان يقينى ان هذا الاسم غير موجود فى المبنى الطبى ولكن واصل الكلام
الرجل---انا برسل له قروش كتيرة حوالى 300 دولار كل شهر ولكن عرفت من ادارة الكلية انه لا يحضر وانا زعلان عاوز اشوفه بيمشى وين وانا طبعا شغال قى الامارات
انا-- طلعا اخذتنى الهاشمية ورديت بصراحة الاسم دة اصلو ما سمعنا بيه لكن احتمال برلوم و قعد يزوغ عموما انت تمشى معانا البيت وترتاح وبعد المغرب انشاء الله نمشى النادى فى على بيك ونسأل عنه (كعادة السودانيين فى الترحاب) ----ذهبنا الى البيت وكان موجود معانا فى البيت دكتور الفاتح ادريس ودخل الرجل وأخر سلام و لباقة وقال طبعا انا عمكم مودرن لا تنزعجو فى وجودى معكم وكنا صراحة مفلسين ومركزين ماجى وأبوعديس ما قصر أبو الرجال ضربنا فى الوتر الحساس فجاة لقيناها جايب فرخة واتنبن كيلو لحمة ---طبعا انا والمعاى قلنا يا معلم ده فعلا مغترب وفعلا اكيد ولدو معانا رقم انا واثق انه لن تفوت علينا انه هناك طالب اسنان بهذا الاسم ولكن الفرخة واللحمة فى ظروف الماجى وابو عديس غسلت المخ تماما طبعا ضربنا اللحوم وتجشانا كما لم نتجشا من قبل واذدادت كمية المعادن والفايتمينات فى جسمنا ولكن كان هناك شئ غريب يراودنى لماذا هذا التعامل الغير عادى بادرته بسؤال من وين انت فى السودان قال لى أنا من المحس ولكنى قلت فى نفسى ايوا دى فرصة اتصلت بحبيبنا يحى خالد وقلت عندنا هنا واحد عاوزنك تتعرف عليه قال محسى طبعا يحى يعجبك فى الحاجات دى قشر الجاكت وما نسى ذلك الشال المشهور فى عنقة (الكوفية) وجاء مسرعا كانه استدعئ فى اجتماع يخص مصير السودان المهم الرجل سلم عليه وقال ليحى بالرطانة سلام ولكن يحى الخبير عرف ان اللكنه مفتعلة وقال ليه بتعرف الرطانة كويس ردالرجل المهم الأنقليزى يا ابنى (هههههههههههههههههه) ودكتور يحى لا يزال يذكر هذه العبارة ويحكيها بطريقته الكوميدية الساخرة ----المهم يا اخوانا يحي حزرنا من هذا الرجل وانا زعلت منه قلت له انا ما شايف نبالغ الى هذا الحد صاح الرجل شوية شاكين لكن ما ممكن نقول ليه فى وشه كده انت بتاع لف ودوران المهم تانى يوم مشيت الكلية ومعاى الشلة ورجعنا البيت لقينا التلفزيون وهو أهم اثمن شى عندنا قد سرق طبعا انا شخصيا ضحكت حتى الدموع وشر البلية ما يضحك لاننى راجعت التفاصيل والمقابلة فى الكلية واللحوم المهم مشيت النادى مسرع بعد المغرب لكى أسأل ان كان شافو زول وأنا مليان بشكل غير عادى ليس لاننا اتسرقنا فقط لان عمنا دا قرتصنا وشيلنا القفة أذا افاجاء فى النادى واحد من كلية التجارة واقف يحى نفس القصة حصلت ليه فرخة و2 كيلو لحمة وتلفزيون سرقو وهو زعلان بيسأل من الرجل لانه مثل معهم نفس الفيلم المعانا الظاهر بعد ما مشى مننا فى نفس اليوم بس الفلم التانى كان سريع عشان يهرب وأختفى ولم نره بعد وما عرفنا دا كان شنو ولكن يا اخوانا الدرس المهم هو
انا زعلى راح نهائى عندما عرفت ان نفس الطيارة التونسية دى ركبها معاى زميلنا خريج التجارة ده وقلت الحمد لله فى ناس زى فى الدنيا دى أذن عادى -----وذهبت البيت وانا مرتاح ----أما الأن فهى ذكرى حلوة بقيت بينى وبين يحى والفاتح وباقى الشلة والى لقاء فى خاطرة اخرى يا احبابى ]
جاء رجل الينا فى الكلية وكان شكلة سودانى ويلبس جلابية سودانية قابلناه فى الكلية طبعا سلام حار وبالأحضان
الرجل---والله عندى ولدى فى كلية الأسنان معاكم جاى اشوفه
أنا----- اسمو منو
الرجل---قال اسم سريع جدا لا أذكر تماما ولكن كان يقينى ان هذا الاسم غير موجود فى المبنى الطبى ولكن واصل الكلام
الرجل---انا برسل له قروش كتيرة حوالى 300 دولار كل شهر ولكن عرفت من ادارة الكلية انه لا يحضر وانا زعلان عاوز اشوفه بيمشى وين وانا طبعا شغال قى الامارات
انا-- طلعا اخذتنى الهاشمية ورديت بصراحة الاسم دة اصلو ما سمعنا بيه لكن احتمال برلوم و قعد يزوغ عموما انت تمشى معانا البيت وترتاح وبعد المغرب انشاء الله نمشى النادى فى على بيك ونسأل عنه (كعادة السودانيين فى الترحاب) ----ذهبنا الى البيت وكان موجود معانا فى البيت دكتور الفاتح ادريس ودخل الرجل وأخر سلام و لباقة وقال طبعا انا عمكم مودرن لا تنزعجو فى وجودى معكم وكنا صراحة مفلسين ومركزين ماجى وأبوعديس ما قصر أبو الرجال ضربنا فى الوتر الحساس فجاة لقيناها جايب فرخة واتنبن كيلو لحمة ---طبعا انا والمعاى قلنا يا معلم ده فعلا مغترب وفعلا اكيد ولدو معانا رقم انا واثق انه لن تفوت علينا انه هناك طالب اسنان بهذا الاسم ولكن الفرخة واللحمة فى ظروف الماجى وابو عديس غسلت المخ تماما طبعا ضربنا اللحوم وتجشانا كما لم نتجشا من قبل واذدادت كمية المعادن والفايتمينات فى جسمنا ولكن كان هناك شئ غريب يراودنى لماذا هذا التعامل الغير عادى بادرته بسؤال من وين انت فى السودان قال لى أنا من المحس ولكنى قلت فى نفسى ايوا دى فرصة اتصلت بحبيبنا يحى خالد وقلت عندنا هنا واحد عاوزنك تتعرف عليه قال محسى طبعا يحى يعجبك فى الحاجات دى قشر الجاكت وما نسى ذلك الشال المشهور فى عنقة (الكوفية) وجاء مسرعا كانه استدعئ فى اجتماع يخص مصير السودان المهم الرجل سلم عليه وقال ليحى بالرطانة سلام ولكن يحى الخبير عرف ان اللكنه مفتعلة وقال ليه بتعرف الرطانة كويس ردالرجل المهم الأنقليزى يا ابنى (هههههههههههههههههه) ودكتور يحى لا يزال يذكر هذه العبارة ويحكيها بطريقته الكوميدية الساخرة ----المهم يا اخوانا يحي حزرنا من هذا الرجل وانا زعلت منه قلت له انا ما شايف نبالغ الى هذا الحد صاح الرجل شوية شاكين لكن ما ممكن نقول ليه فى وشه كده انت بتاع لف ودوران المهم تانى يوم مشيت الكلية ومعاى الشلة ورجعنا البيت لقينا التلفزيون وهو أهم اثمن شى عندنا قد سرق طبعا انا شخصيا ضحكت حتى الدموع وشر البلية ما يضحك لاننى راجعت التفاصيل والمقابلة فى الكلية واللحوم المهم مشيت النادى مسرع بعد المغرب لكى أسأل ان كان شافو زول وأنا مليان بشكل غير عادى ليس لاننا اتسرقنا فقط لان عمنا دا قرتصنا وشيلنا القفة أذا افاجاء فى النادى واحد من كلية التجارة واقف يحى نفس القصة حصلت ليه فرخة و2 كيلو لحمة وتلفزيون سرقو وهو زعلان بيسأل من الرجل لانه مثل معهم نفس الفيلم المعانا الظاهر بعد ما مشى مننا فى نفس اليوم بس الفلم التانى كان سريع عشان يهرب وأختفى ولم نره بعد وما عرفنا دا كان شنو ولكن يا اخوانا الدرس المهم هو
انا زعلى راح نهائى عندما عرفت ان نفس الطيارة التونسية دى ركبها معاى زميلنا خريج التجارة ده وقلت الحمد لله فى ناس زى فى الدنيا دى أذن عادى -----وذهبت البيت وانا مرتاح ----أما الأن فهى ذكرى حلوة بقيت بينى وبين يحى والفاتح وباقى الشلة والى لقاء فى خاطرة اخرى يا احبابى ]
عدل سابقا من قبل سلطان الزمان في الإثنين 8 ديسمبر - 12:37 عدل 3 مرات