بعد أن هاتفنى ميكال وتوفيق ويمانى ...لكى أرتقى بنفسى وألتقى بنبع تفرد إنسانى راقى وجاذبيه لاتوصف
توكلت على الله وفوضت أمرى له وأنا أتوجه الى أم البورداب الحانيه مدينة القاهره
لكى ألتقى بأم الروعة والجاذبيه المتفرده
إسراء بابكر ...الشهيره بحبيبة السودان كلو (بوصفها مذيعة fm89 نجمه لامعه لايمكن تجاوزها)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ياخبر مش زى بعضو ياجدعان ...
البت حلوه بشكل وإحساسها حلو بشكل
بتحس فيها ان الروح جواها بتحمل
ملامح كل الأهل والأحباب والبهوات
وانو الضحكه معاها مخزون من تقدير الذات
وإنو عيونها فيها الطيبه ممزوجه بأروع غنوات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصلت الى مكان التلاقى وموبايل توفيق مكى كان رفيق اللحظات الأولى
الى أن وصلنى وتعانقنا فى ود حبيب وتجاذبنا أطراف الحديث من السادسه الى الثامنه
يالله على توفيق الرجل السوبر حبووووب والبقى حادب على تلاقى البورداب أكتر منى
ياسلام على كرم أخلاقو وكرم أصلو وفصلو
ياسلام على كلامو الكان مليان أسرار لمجرد إنو وثق فينى وقال الجواهو بكل أريحيه
قال شنو؟؟؟ ( مافى طريقه تعرفو طبعاً لأنى بير من التكتم )...
تذوق توفيق قهوته بتلذذ..وتناولت كوباً الشاى الذى بجانبى وأنا أمنى نفسى بمقالدة البنيه
حاولت الإتصال بعبدالقادر ميكال ....ألف وخمسمائة مره بلاجدوى
وهنا أطل اليمانى رجل الأحلام الورديه والخطط الواقعيه
كان السلام والكلام مع اليمانى الذى بدأ فى التعامل مع هوايته المعهودة وعشيقته الحبيبه
الشيشه وكملنا معه باقى الونسه الجذابه
وعندما حلت الساعه التاسعه والنصف إتفقنا على التفرق فى العاشره وأنا أؤكد لهم وأشكك من عدم حضور
إسراء ...
وماهى الا لحيظات حتى رن جرس موبايل توفيق ......
توكلت على الله وفوضت أمرى له وأنا أتوجه الى أم البورداب الحانيه مدينة القاهره
لكى ألتقى بأم الروعة والجاذبيه المتفرده
إسراء بابكر ...الشهيره بحبيبة السودان كلو (بوصفها مذيعة fm89 نجمه لامعه لايمكن تجاوزها)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ياخبر مش زى بعضو ياجدعان ...
البت حلوه بشكل وإحساسها حلو بشكل
بتحس فيها ان الروح جواها بتحمل
ملامح كل الأهل والأحباب والبهوات
وانو الضحكه معاها مخزون من تقدير الذات
وإنو عيونها فيها الطيبه ممزوجه بأروع غنوات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصلت الى مكان التلاقى وموبايل توفيق مكى كان رفيق اللحظات الأولى
الى أن وصلنى وتعانقنا فى ود حبيب وتجاذبنا أطراف الحديث من السادسه الى الثامنه
يالله على توفيق الرجل السوبر حبووووب والبقى حادب على تلاقى البورداب أكتر منى
ياسلام على كرم أخلاقو وكرم أصلو وفصلو
ياسلام على كلامو الكان مليان أسرار لمجرد إنو وثق فينى وقال الجواهو بكل أريحيه
قال شنو؟؟؟ ( مافى طريقه تعرفو طبعاً لأنى بير من التكتم )...
تذوق توفيق قهوته بتلذذ..وتناولت كوباً الشاى الذى بجانبى وأنا أمنى نفسى بمقالدة البنيه
حاولت الإتصال بعبدالقادر ميكال ....ألف وخمسمائة مره بلاجدوى
وهنا أطل اليمانى رجل الأحلام الورديه والخطط الواقعيه
كان السلام والكلام مع اليمانى الذى بدأ فى التعامل مع هوايته المعهودة وعشيقته الحبيبه
الشيشه وكملنا معه باقى الونسه الجذابه
وعندما حلت الساعه التاسعه والنصف إتفقنا على التفرق فى العاشره وأنا أؤكد لهم وأشكك من عدم حضور
إسراء ...
وماهى الا لحيظات حتى رن جرس موبايل توفيق ......